أيها الأحبة في الله، نعم عظيمة، وآلاء جسيمة، يكفي في بيانها قول ربنا: وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ ٱللَّهِ لاَ تُحْصُوهَا [إبراهيم:34]، هل أدينا شكرها وقمنا بواجب الحمد فيها؟
أخرج أحمد وأبو داود والنسائي وصححه الألباني من حديث معاذ رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ بيده وقال: ((يا معاذ، والله إني لأحبك، والله إني لأحبك، فقال: أوصيك يا معاذ، لا تدعن في دبر كل صلاة تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك)).
أقدم لكم أيها الأخوة الأحباب مقطع رائع وهيب للشيخ عبد المحسن الأحمد جعلني ابكي من شدة ما نحن فيه من نعم لايشعر بها الا من فقدها واليكم الرابط ...
http://www.al7aidan.com/apt/download...on=view&id=324نسأل الله رب السماء أن يجعلنا من الشاكرين اللهم أمين ...